قصة امرأة متزوجة عشقت زبى الكبير
.
.
و كانت تملك الخانات في كل جسمها و بطنها و بزازها و منظرها مغري جدا و صدرها ذو طراوة رهيبة جدا و حلمتها كانها زب صغير و انا ارضعها و امصها بقوة في جنس ساخن و بلا توقف و اسمع اسخن الغنجات . كانت تتغنج بقوة و ترتعد اه اه اووووووو اههههههه و انا احس بانها تريد ان تخرج كل مكبوتاتها الجنسية و تعبر عن متعتها و حرمانها الجنسي العميق و انا انيك و ادخل الزب و اخرجه و احس اني اريد ان اقذف فاتوقف عن التحرك و الضخ و اقبلها من الشفتين قليلا و لكن الشهوة لم تتركني اتوقف و رحت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة في كسها الساخن في لحظة مثيرة جدا جائتني الشهوة بقوة و بلذة رهيبة . و لم اعد قادرا على الصمود اكثر حيث بدا زبي ينتفض ويهتز داخل كسها و سحبته و وضعته بسرعة على وجهها و كنت اريد ان اراها تلحس المني كما كنت دائما أرى في أفلام السكس و هو حلم لطالما راودني خاصة اذا كنت في جنس ساخن و مع سيدة جميلة و مثيرة مثلهاو كنت افرغ على وجهها المني بغزارة و قوة و هي تعطيني لسانها لاقذف فيه و انا انظر اليها و مندهش من شدة محنتها على الزب حتى لما فرغت من القذف لانها لم تتركه و بقيت تلحس وتمص بقوة و ترضع بلا توقف الى ان شعرت بالم في راس زبي . في تلك اللحظة ذهبت و تبولت ثم عدت و لبست ثيابي و غادرت بيتها و انا في احلى نشوة بعد جنس ساخن جدا و من يومها عشقت هذه اليدة زبي كثيرا و كلما غاب زوجها اذهب لانيكها و أحيانا تغامر بالحديث معي في التلفون رغم وجود زوجها هناك و انا من جهتي عشقت جسمها و بزازها و كسها و احبها كانها زوجتي و لو لم تكن متزوجة لتزوجتها اليوم قبل الغد لاتمتع بها يوميا
.
.
و كانت تملك الخانات في كل جسمها و بطنها و بزازها و منظرها مغري جدا و صدرها ذو طراوة رهيبة جدا و حلمتها كانها زب صغير و انا ارضعها و امصها بقوة في جنس ساخن و بلا توقف و اسمع اسخن الغنجات . كانت تتغنج بقوة و ترتعد اه اه اووووووو اههههههه و انا احس بانها تريد ان تخرج كل مكبوتاتها الجنسية و تعبر عن متعتها و حرمانها الجنسي العميق و انا انيك و ادخل الزب و اخرجه و احس اني اريد ان اقذف فاتوقف عن التحرك و الضخ و اقبلها من الشفتين قليلا و لكن الشهوة لم تتركني اتوقف و رحت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة في كسها الساخن في لحظة مثيرة جدا جائتني الشهوة بقوة و بلذة رهيبة . و لم اعد قادرا على الصمود اكثر حيث بدا زبي ينتفض ويهتز داخل كسها و سحبته و وضعته بسرعة على وجهها و كنت اريد ان اراها تلحس المني كما كنت دائما أرى في أفلام السكس و هو حلم لطالما راودني خاصة اذا كنت في جنس ساخن و مع سيدة جميلة و مثيرة مثلهاو كنت افرغ على وجهها المني بغزارة و قوة و هي تعطيني لسانها لاقذف فيه و انا انظر اليها و مندهش من شدة محنتها على الزب حتى لما فرغت من القذف لانها لم تتركه و بقيت تلحس وتمص بقوة و ترضع بلا توقف الى ان شعرت بالم في راس زبي . في تلك اللحظة ذهبت و تبولت ثم عدت و لبست ثيابي و غادرت بيتها و انا في احلى نشوة بعد جنس ساخن جدا و من يومها عشقت هذه اليدة زبي كثيرا و كلما غاب زوجها اذهب لانيكها و أحيانا تغامر بالحديث معي في التلفون رغم وجود زوجها هناك و انا من جهتي عشقت جسمها و بزازها و كسها و احبها كانها زوجتي و لو لم تكن متزوجة لتزوجتها اليوم قبل الغد لاتمتع بها يوميا
0 التعليقات:
إرسال تعليق